منتخب الجزائر- قائمة منتخب الجزائر2019 و افضل لاعيبيه فى تاريخه و مشاركته العالمية و الإقليمية

منتخب الجزائر- قائمة منتخب الجزائر2019 و افضل لاعيبيه فى تاريخه و مشاركته العالمية و الإقليمية

محتوى المقال اخي الزائر الكريم هو التعرف على منتخب الجزائر و إخبار عن منتخب الجزائر ,وإنجازات منتخبات كرة القدم الجزائرية ,وأسماء قائمة المدربين للمنتخب الجزائري ,ومناصرو المنتخب الجزائري ,وعودة المنتخب إلى الساحة القارية والعالمية ,وأرقام و انجازات منتخب الجزائر في 2019 ,و المشاركات في كأس العالم ,و منتخب الجزائر في كؤوس أمم إفريقيا ,والرئيس الجزائري السابق أحمد بن بلة يتحدث مع أسطورتي كرة القدم البرازيلية بيليه وغارينشا في مدينة وهران ,و فريق جبهة التحرير الوطني,وتاريخ تأسيس منتخب الجزائر ,و مشاركات منتخب الجزائر فى جميع البطولات ,و أسماء و ألقاب منتخب الجزائر.

كما اعرض عليك أبرز نجوم المنتخب الجزائري لكرة القدم "محاربو الصحراء" 2019 ,و الهتاف الأشهر ,ونجوم المنتخب الجزائري لكرة القدم "محاربو الصحراء" 2010 كل هذا وأكثر عن منتخب الجزائر في المقال الممتع عن الفريق العالمي الجزائر.

نجوم المنتخب الجزائري لكرة القدم "محاربو الصحراء" 2019

جمال بلماضي مدرب
اليكساندر اوكيدجا حارس ,و عز الدين دوخة حارس بديل ,و رايس مبولحي حارس ,و عيسى ماندي دفاع ,و جمال الدين بن العمري دفاع ,و مهدى جيان تاهرات دفاع ,و مهدي زفان دفاع ,و محمد فارس دفاع ,و رفيق حليش دفاع ,و رامي بن سبعيني دفاع ,و يوسف عطال دفاع ,و عدلان قديورة وسط ,و هشام بوداوي وسط ,و إسماعيل بن ناصر وسط ,و مهدي عبيد وسط ,و سفيان فيغولي وسط ,و يوسف بلايلي وسط ,وأدم وناس هجوم ,و أندي ديلور هجوم .

و  بغداد بونجاح هجوم ,و إسلام سليماني هجوم ,و رياض محرز هجوم ,و ياسين براهيمي هجوم ,و سيرجي رومانو مساعد مدرب ,و عزيز بوراس مدرب حراس.

الهتاف الأشهر


1 2 3 فيفا لالجيري الهتاف الأشهر.. كيف يشجع الجزائريون منتخب بلادهم؟

نجوم المنتخب الجزائري لكرة القدم "محاربو الصحراء" عام 1982

سرباح2 غندوز3 كويسي4 قريشي5 مرزقان6 بن شيخ7 عصاد8 فرقاني9 بن سحاولة10 بلومي11 ماجر12 لرباس13 ياحي14 زيدان15 دحلب16 منصوري17 حر18 ماروك19 تلمساني20  بوربو21 عمارة22 بن طلعة

المدرب: محيي الدين خالف ورشيد مخلوفي

نجوم المنتخب الجزائري لكرة القدم "محاربو الصحراء" 2010

المنتخب الجزائري يضمّ في صفوفه عدداً من نجوم الكرة العالمية. 21 لاعباً من تشكيلة الجزائر الرسمية يلعبون في أندية أوروبية. بفوز الجزائر ودياً على الإمارات يبدو أن رابح سعدان اقترب من تحديد التشكيلة الأساسية لفريقه.

المنتخب الجزائري يضمّ في صفوفه عدداً لا بأس به من نجوم الكرة الذين يلعب معظمهم في أندية أوروبية مختلفة، من بينهم ثلاثة لاعبين محترفين في الدوري الألماني لكرة القدم " بوندسليغا "، وهم كريم زياني المحترف في فريق فولفسبورغ والذي يُعدّ نجم الفريق الأخضر الجزائري و كريم مطمور الذي يلعب في فريق بروسيا مونشينغلادباخ وعنتر يحيى المحترف في فريق بوخوم. كما يُعدّ المدافعان نذير بلحاجي (فريق بورتسموث الإنجليزي) ومجيد بوقرة (فريق غلاسكو رينجرز الأسكتلندي) من ركائز المنتخب الأساسية.

الفريق الجزائري قدّم خلال بطولة كأس إفريقيا 2010 عروضاً قوية وأثبت أنه قادرٌ على لعب كرة القدم، خاصة إثر تغلبه في الدور ربع النهائي لبطولة الأمم الإفريقية على المرشح الأبرز للظفر بكأس إفريقيا المنتخب العاجي بثلاثة أهداف لهدفين. وتميّز أداء المنتخب الجزائري في هذا اللقاء بالروح الجماعية والتماسك. وإذا ما نسي الجزائريون هزيمتيهم الأخيرة أمام إيرلندا بثلاثية نظيفة خلال الاستعداد للمونديال ولعبوا بروح قتالية عالية وتماسك كبير أمام إنجلترا والولايات المتحدة وسلوفينيا في منافسات المجموعة، فقد يكونوا قادرين على تفجير مفاجأة ما خلال المونديال.


أبرز نجوم الفريق الأخضر "محاربو الصحراء"

كريم مطمور

يلعب الجزائري الدولي كريم مطمور ( 25 سنة) في صفوف فريق بروسيا مونشينغلادباخ الألماني. بدأ مطمور مسيرته الكروية في مدينة شتراسبورغ الفرنسية حيث وُلد. انتقل مطمور إلى الدوري الألماني لكرة القدم "بوندسليغا" عام 2004، إلى الفريق الثاني في فرايبورغ قادماً من فريق راسنغ ستراسبورغ. وفي فرايبورغ قدّم مطمور الذي يمتاز بسرعته الكبيرة أداء مقنعاً جلب انتباه بعض أندية البوندسليغا قبل أن ينتقل عام 2008 إلى فريق بروسيا مونشينغلادباخ. في 59 مباراة ضمن منافسات البوندسليغا سجّل مطمور 4 أهداف وحضّر إثنين. ويتوقع خبراء الكرة أن يُحقق مطمور نجاحاً كبيراً في المونديال.

كريم زياني

يُعد كريم زياني من أبرز لاعبي المنتخب الوطني الجزائري. وقد فاز زياني بالكرة الذهبية لأفضل لاعب جزائري مرتين متتاليتين عامي 2006 و 2007. يلعب زياني حالياً في صفوف فريق فولفسبورغ الألماني قادماً من فريق أولمبيك مرسيليا الفرنسي مقابل صفقة بلغت 7 ملايين يورو. وكان زياني قد لعب سابقاً لنادي سوشو وحقق معه كأس فرنسا ولعب لنادي لوريان قبل أن ينتقل إلى فريق مرسيليا. وحصل زياني على عروض مغرية قبل أن يختار الانتقال إلى فريق فولفسبورغ الألماني.

عنتر يحيى

مدافع المنتخب الجزائري يلعب حالياً في صفوف فريق بوخوم الألماني. ويُعدّ يحيى واحداً من أبرز لاعبي المنتخب الجزائري لكرة القدم. وهو صاحب الهدف الذهبي الذي ضَمن لثعالب الصحراء بطاقة التأهل إلى نهائيات كأس العالم 2010 في المباراة الفاصلة التي جمعت المنتخبين الجزائري والمصري في السودان في المنافسة على آخر بطاقات التأهل إلى المونديال. بدأ عنتر يحيى مشواره الاحترافي بتوقيعه لعقد مع نادي باستيا الفرنسي بعد تجربة غير ناجحة في نادي إنتر ميلان الإيطالي دامت موسما واحدا فقط. وبعد أربعة مواسم مع باستيا في دوري الدرجة الأولى الفرنسي غادر يحيى إلى نادي نيس الفرنسي في يوليو 2005. وفي مطلع عام 2007 تلقى عنتر يحيى عرضين من ناديي ليدز يونايتد الإنجليزي وبوخوم الألماني، لكنه في نهاية الأمر قرر اللعب في الدوري الألماني حيث مازال يلعب حتى الآن في صفوف فريق بوخوم.

يزيد منصوري

يُعدّ قائد المنتخب الجزائري أحد أكثر لاعبي الفريق الأخضر الجزائري خبرة. وكان لاعب خط الوسط قد انضمّ إلى صفوف منتخب بلاده عام 1999 وشارك في ذاك العام في المباراة التي فازت فيها الجزائر على فرنسا بأربعة أهداف لهدف. ونظراً لخبراته وقدراته الكروية الواسعة ومهاراته يُتوقع أن يُقدّم منصوري الكثير لمنتخب بلاده في مونديال 2010.

رفيق صايفي

يُعتبر إبن الـ 35 عاماً أحد أكثر لاعبي المنتخب الجزائري لكرة القدم خبرة. انطلقت مسيرة المهاجم الجزائري في فريق مولودية الجزائر موسم 1996 / 1997 في الدوري الجزائري. لكنه
انتقل عام 1999 إلى أوروبا وهو في الـ 24 من عمره. لعب صايف في صفوف فريق تروا الفرنسي وقضى معه أربعة مواسم في دوري الدرجة الأولى وموسم واحد 2003/ 2004 في دوري الدرجة الثانية. وبعد ذلك انتقل صايفي إلى فريق إيستر الفرنسي وقضى معه موسماً واحداً سجل خلاله أربعة أهداف في 35 مباراة قبل أن ينتقل إلى فريق لاجاكسيو الفرنسي. ثم واصل صايفي انتقالاته ضمن الدوري الفرنسي لينتقل بعد ذلك إلى فريق لوريان الفرنسي. وفي أغسطس 2009 انتقل المهاجم الجزائري الدولي إلى فريق الخور القطري. على مستوى المنتخب، كانت مشاركته الأولى مع في عام 1995 وسجل أول هدف له مع منتخب بلاده عام 1999 في شباك ليبيريا. ويتميز صايفي بمهارات فنية رائعة وقدرته على المراوغة.

مهدي لحسن

يُعدّ لاعب خط الوسط أحد اللاعبين الأساسيين في صفوف فريق "راسنج سانتندير" الإسباني. ويقوم لحسن مع زميله في المنتخب يزيد منصوري بدور هام في وسط الملعب في التنسيق ما بين خطي الهجوم والدفاع. لم يخُض لحسن مع منتخب بلاده إلا مباريتين حتى الآن. وهو يترقب انطلاق منافسات بطولة العالم بفارغ الصبر لإثبات وجوده داخل الفريق الأخضر.

مجيد بوقرة

يُعدّ الدولي الجزائري مجيد بوقرة صخرة الدفاع القوية لمنتخب بلاده وأحد ركائز الخضر الأساسية الدفاعية. يلعب بوقرة حالياً في صفوف فريق غلاسكو رينجرس الاسكتلندي وقد أحرز معه العام الماضي ثنائية الدوري والكأس. وقد ارتبط مجيد بوقرة سابقاً بأندية مثل برشلونة الإسباني وليفربول الإنجليزي وبانثيانكوس اليوناني، لكنه على ما يبدو سعيدٌ في الدوري الاسكتلندي. وخاض بوقرة 34 مباراة مع المنتخب الجزائري وساهم بشكل كبير في تأهل "ثعالب الصحراء" لأول مرة إلى نهائيات المونديال منذ 24 عاما والثالثة في التاريخ بعد عامي 1982 و1986. وتُوّج مدافع غلاسكو رينجرز الاسكتلندي بلقب أفضل لاعب جزائري لموسم 2008-2009.

نذير بلحاج

بدأ بلحاج مسيرته الكروية عام 1999 مع الفريق الثاني لنادي لنس الفرنسي. وانتقل بعد ذلك إلى نادي غويونيون الفرنسي في الموسم الكروي 2002 / 2003 الذي كان يلعب في دوري الدرجة الثانية الفرنسي. وبعد عامين انضم بلحاج إلى نادي سيدان الفرنسي الذي تمكن بعد سنتين من التأهل إلى دوري الدرجة الأولى الفرنسي. وفي مطلع عام 2007 انتقل بلحاج إلى نادي أولمبيك ليون الفرنسي، بطل الدوري، بموجب صفقة بلغت 3 مليون و 250 ألف يورو. ويلعب بلحاج حالياً في صفوف فريق بورتسموث الإنجليزي الذي انتقل إليه في سبتمبر 2008.

فوزي شاوشي

بتألقه في الدفاع عن مرماه خلال تصفيات المونديال ساهم حارس المرمى الشاب ( 25 سنة) كثيراً في تأهل المنتخب الجزائري إلى نهائيات كأس العالم للمرة الثالثة في تاريخه. وتألق شاوشي بشكل خاص في المباراة الفاصلة التي جمعت المنتخبين الجزائري والمصري في السودان لحجز آخر بطاقات التأهل إلى المونديال. وكان شاوشي آنذاك قد حلّ مكان الوناس قواوي المصاب لحراسة المرمى الجزائري. لكن بأدائه القوي وبراعته في الدفاع عن مرماه وروحه القتالية العالية أصبح شاوشي حارس المرمى الجزائري الأساسي. ويُتوقع أن ينتقل حارس مرمى فريق وفاق سطيف الجزائري قريباً إلى أحد الأندية الكبيرة خارج البلاد.

اسماء و القاب منتخب الجزائر


منتخب الجزائر لكرة القدم ويلقب بـالأفناك أو ثعالب الصحراء، أومحاربي الصحراء أو الخُضْر وهو منتخب تابع للإتحادية الجزائرية لكرة القدم. تأسس يوم 13 أبريل سنة 1958 إبان الاحتلال الفرنسي للجزائر أي أربع سنوات قبل أستقلال الجزائر سنة 1962، انضم إلى الفيفا سنة 1962 وإلى الإتحاد الأفريقى لكرة القدم في سنة 1964.

مشاركات منتخب الجزائر فى جميع البطولات


شارك المنتخب الجزائري في كأس العالم لكرة القدم أربع مرات 1982، 1986، 2010 و2014 تأهل إلى الدور الـ16 في 2014، كما شارك 16 مرة في كأس الأمم الإفريقية فاز بنسختي 1990 التي استضافها على أرضه ونسخة 2019 المقامة بمصر. ووصل للدور النهائي سنة 1980، فيما حصل على المركز الثالث مرتين سنة 1984 و 1988، والمركز الرابع مرتين في سنة 1982 و 2010.

تاريخ تاسيس منتخب الجزائر


بعد انعقاد مؤتمر الصومام في 20 أغسطس 1956 وصدور قراراته والتي كان من بينها إنشاء منظمات خاصة بجبهة التحرير الوطني، وبعد تأسيس الاتحاد العام للعمال الجزائريين والاتحاد العام للطلبة المسلمين، قررت جبهة التحرير الوطني تأسيس تنظيم رياضي يحمل رايتها وراية الثورة الجزائرية ويمثلها في المحافل الدولية فكان الاختيار على رياضة كرة القدم نظراً لشعبيتها الكبيرة عبر أنحاء العالم.

فريق جبهة التحرير الوطني


كان الغرض من إنشاء هذا الفريق الثوري هو أن يصبح سفيراً للثورة الجزائرية. ولد هذا الفريق مع عودة محمد بومزراق من المهرجان العالمي للشباب في موسكو سنة 1957 رافعاً الراية الخضراء والبيضاء، وكان يمثل فريق كرة القدم والرياضة الجزائرية في هذا الحدث. قبل بضع سنوات من هذا الحدث، نجح فريق لاعبوه من المغرب العربي بهزيمة منتخب فرنسا بـ 3 أهداف مقابل صفر في مباراة أقيمت في 1 نوفمبر 1954 لصالح ضحايا زلزال ضرب مدينة الشلف (وكان الاستعمار حينذاك يسميها أورليانسفيل) قبل شهرين من ذلك التاريخ وراح ضحيته 1460 شخصاً. وقد ضم الفريق اللاعبين المغربيين العربي بن مبارك والمدافع عبد الرحمن محجوب والجزائريين مختار عريبي وسعيد إبراهيمي وعبد الرحمان بوبكر.

تأسس فريق جبهة التحرير الوطني لكرة القدم في ظروف سرية سنة 1958 أثناء فترة الاستعمار الفرنسي للجزائر، حين قام محمد بومزراق وهو أحد زعماء جبهة التحرير الوطني الجزائرية التي كان مقرها في فرنسا بالاتصال مع 10 من أبرز اللاعبين المحترفين من أصول جزائرية والناشطين في الدوري الفرنسي آنذاك، وحدث ذلك خلال المهرجان العالمي للشباب في سنة 1958، حيث طلب منهم مغادرة فرنسا سرًا والتوجه إلى تونس. بعد استجابة اللاعبين الجزائريين لنداء جبهة التحرير الوطني للالتحاق بفريقها ومغادرتهم لفرنسا وذهابهم لتونس، ومن بين هؤلاء اللاعبين رشيد مخلوفي، مصطفى زيتوني حيث استوعب فرحات عباس بسرعة الفوائد والمكاسب الكبيرة التي ستجنيها الثورة من مشروع محمد بومزراق. وبعد ذلك، قال فرحات عباس إن "هذا الفريق أكسب الثورة الجزائرية عشر سنوات". شكل هروب اللاعبين الجزائريين المحترفين من فرنسا في 1958 والتحاقهم بصفوف ثورة التحرير المباركة أكبر مفاجأة للاستعمار الذي أدرك آنذاك مدى قدرة جبهة التحرير الوطني على تجنيد الجزائريين الذين كانوا يعيشون لهيب الثورة في وجدانهم وهمهم الوحيد في تلك الفترة هو طرد المحتل.

في وقت لاحق أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بعد إحتجاج الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، أن أي فريق يواجه الجزائريين سيطرد من نهائيات كأس العالم، في حين أن الحكومة الفرنسية نجحت في إلقاء القبض على اللاعبين الآخرين الذين حاولوا مغادرة البلاد للانضمام إلى الفريق. بالرغم من هذه العقبات، تأسس الفريق بقيادة محمد بومزراق وقام بتمثيل الجبهة والثورة الجزائرية في المحافل الدولية فحط الرحال في العديد من الأقطار فمن تونس إلى بكين وبلغراد وهانوي وطرابلس والرباط وبراغ ودمشق وغيرها من العواصم التي نزل بها حاملًا راية الجزائر.

حقق فريق حزب جبهة التحرير الوطني الجزائرية مدى السنوات الأربع اللاحقة نتائج باهرة، وساعدت انتصارات الفريق في نشر الدولي للقضية الجزائرية وكفاح الجزائريين من أجل الاستقلال، و واصلت تشكيلة فريق جبهة التحرير دورها الرياضي النضالي حتى استقلال الجزائر سنة 1962 حيث شكلت النواة الأولى للفريق الوطني الجزائري.

بعد استقلال الجزائر سنة 1962، تم حل فريق جبهة التحرير الوطني لإفساح المجال لإنشاء منتخب وطني يمثل الجزائر في المحافل الكروية الإقليمية والدولية. وتم اختيار ثمانية من لاعبي المنتخب السابق أمثال مخلوفي وزيتوني ودفنون وغيرهم في قائمة المنتخب الجديد الذي تشكل سنة 1963 وشاركوا لأول مرة ضد منتخب تشيكوسلوفاكيا.

مرحلة بناء الكرة الجزائرية (1962-1975)

بعد الاستقلال، تم تأسيس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم سنة 1962. وانضمت إلى الاتحادية الدولية لكرة القدم (Fifa) سنة 1964 وكعضو في الاتحاد الأفريقي لكرة القدم في نفس السنة. قبل ذلك، لعب المنتخب أول مباراة له بقيادة المدرب قادير فيرود ضد منتخب بلغاريا وانتهت بهدفين لواحد لصالح الخضر وهذه المباراة هي الوحيدة للمدرب قادير فيرود على رأس المنتخب عام 1963، وحل محله مؤقتًا حمو حكاش. ولكنه أيضا انسحب بعد خسارة المنتخب أمام منتخب تشيكوسلوفاكيا بهدفين لصفر. بعدها حل محله سمعان خباتو الذي فاز مع المنتخب برباعية نظيفة أمام نفس المنتخب. ثم لعب أول مباراة مع منتخب عربي هو منتخب مصر حيث لعب مبارتين إنته كلاهما بتعادلين، .


الرئيس الجزائري السابق أحمد بن بلة يتحدث مع أسطورتي كرة القدم البرازيلية بيليه وغارينشا في مدينة وهران


في اليوم الأول من سنة 1964، منتخب الجزائر بلاعبيها المحترفين فازت بهدفين لصفر على منتخب ألمانيا بمشاركة أحسن لاعبيها آنذاك مثل هانس تلكوسكي، أوفه زيلر، هاملت هالر، كارل هينز شنيلينجير وهو المنتخب الذي لعب بعدها في نهائيات كأس العالم 1966 ووصل إلى المواجهة التاريخية في النهائي ضد منتخب إنجلترا. ولعب منتخب محاربي الصحراء مباراتين أمام منتخب مصر وخسر في الأولى، وتعادل في الثانية. ثم لعب مباراة أمام المنتخب الروماني وأخرى أمام المنتخب السوفياتي. وبعدها لعب المنتخب الجزائري على أول مباراة رسمية له وكان ذلك في الدورة الأفريقية 1965 ضد المنتخب التونسي. وفازوا باللقاء بهدف واحد من توقيع بن طاهر. وانتهت مباراة الإياب بالتعادل السلبي. والذي سمح بالتأهل إلى المنافسة الرسمية الأولى وذلك تحت قيادة اللاعب السابق لفريق جبهة التحرير عبد الرحمان إبرير. ثم شارك في تصفيات المؤهلة لكأس العالم 1965.

ولكن جميع الفرق الإفريقية خسرت مطلب رفع مقاعد التأهل من مقعد واحد. لعب المنتخب الجزائري مباراة ودية ضد المنتخب البرازيلي سنة 1965 بـملعب أحمد زبانة بمدينة وهران، وخسر بثلاثية سجل خلالها أسطورة كرة القدم بيليه هدفا، قبل أن يطير الوفد إلى مدينة برازافيل عاصمة الكونغو الديمقراطية للعب المنافسة الرسمية الأولى لهم، والتي هي أيضا الطبعة الأولى من الألعاب الإفريقية، والتي سيلعب على على الأقل خمس مباريات، والتي سمح لها بالوصول إلى المباراة النهائية ضد منتخب ساحل العاج بعد فوزهم على كل من مدغشقر وكونغو كينشاسا ومالي.. بعد عام لعب المنتخب الجزائري مباراة ودية في الجزائر. في 1967 لعبت الجزائر لأول مرة في تصفيات كأس الأمم الإفريقية، ونجح في التأهل عن طريق اللاعب المميز حسان لالماس بعد الفوز على المنتخب المالي، وفولتا العليا(بروكينا فاسو)، هذا الإنجاز كان بقيادة المدرب الأجنبي الأول للجزائر وهو الفرنسي لوسيان لوديك في العام نفسه، لعبت الجزائر لأول مرة في تصفيات المؤهلة للألعاب الأولمبية الصيفية 1968 بالمكسيك، وهذا ضد المنتخب الليبي،، ومع ذلك، فإنه فشل في التصفيات القادمة ضد غينيا بعد خسارته في المجموع (6-5) · ، وهي المشاركة الأولى لها في التصفيات المؤهلة للأولمبياد.

حسان لالماس, هنا بألوان نادي شباب بلوزداد هو الدعامة الأساسية للمنتخب الجزائري خلال كأس الأمم الإفريقية 1968

دائما تحت قيادة المدرب لوسيان لوديك، الجزائر شاركت لأول مرة في بطولة دولية، وهي كأس الأمم الإفريقية 1968 في بداية عام 1968. ومع ذلك بدأت بشكل شيء بعد خسارتها المباراة الأولى ضد ساحل العاج بثلاثية نظيفة ولكن المنتخب عاد واستفاق برباعية أمام منتخب أوغندا ويرجح الفضل منها إلى الثلاثية التاريخية لـحسان لالماس. ولعبت المباراة الأخيرة أمام المنتخب الإثيوبي، البلد المضيف لبطولة كأس الأمم الأفريقية. وخسر بثلاثية لهدف، وبالتالي خرج من الدور الأول من البطولة. مع ثلاث نقاط في ثلاث مباريات المنتخب الجزائري كانت له مشاركة جيدة في هذه الدورة. في نفس العام، شاركت الجزائر في تصفيات المؤهلة لكأس العالم 1970 بعد الإعلان عن حزمة الفرق المشاركة في كأس العالم 1966. ولكن محاربي الصحراء فشل في التأهل أمام المنتخب التونسي بعد التعادل سلبيًا في تونس، ولكن بعد الخسارة بهدفين لواحد في الجزائر.

اهم مشاركات منتخب الجزائر فى البطولات


خلال عام 1969، فاز المنتخب الجزائري على نظيره المغرب ذهابا وإيابا،، ولكنه فشل في الدور المقبل ضد بطل إفريقيا مرتين مصر، والذي تأهل للمرة الثانية لنهائي كأس الأمم الإفريقية، وكانت تلك خيبة أمل للمنتخب الجزائري لعدم مشاركته في أي بطولة كبيرة في عام 1970. في 1972، شارك المنتخب الجزائري في التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الإفريقية 1972، وبعد تسجيل اللاعب المغربي بنان هدفا في الجزائر العاصمة التي انتهت بتفوق الجزائر بثلاث أهداف مقابل واحد، وحرمت الجزائر من المشاركة للمرة الثانية على التوالي في كأس الأمم الإفريقية بعد خسارتها بالمغرب بثلاثية نظيفة. العام المقبل، سجلت الجزائر فوزا وحيدا فقط من خمس مبارايت لعبت، حيث تعادلت ثلاث مرات أمام المنتخب الليبي، والمنتخب المالطي، والمنتخب المالي  وخسرت مباراة أمام نفس الفريق. في بداية عام 1972.

شارك المنتخب الجزائري في الطبعة الأولى من كأس فلسطين، وحل في المرتبة الثانية خلف المنتخب السوري، بعد ثلاثة انتصارات وهزيمة واحدة في دور المجموعات، ولكنه أقصي في الدور النصف النهائي أمام المنتخب العراقي ثم فاز على المنتخب السوري في مباراة تحديد المركز الثالث، ثم بعدها لعب المنتخب الجزائري في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 1974 أمام المنتخب الغيني ولكنه أقصي رغم فوزه في الذهاب بهدف وحيد,، لأنه خسر في الإياب بخماسية مقابل هدف.

بعد فوز وتعادل وخسارة أقصي المنتخب الجزائري من دور المجموعات لدورة الألعاب الإفريقية 1973 بنيجيريا، في نفس العام شاركت الجزائر في كأس فلسطين واحتلت المركز الثالث، وتم تسليط الضوء على يوم 17 أغسطس 1973، في ليبيا، الجزائر حققت أكبر فوز لها في تاريخها ضد منتخب اليمن الجنوبي(اليمن حاليا)، النتيجة كانت 15 هدفا لهدف وحيد، سجل منها نصرالدين أكلي سداسية. وفي عام 1974، لعب المنتخب الجزائري أربع مباريات ودية وذلك بسبب عدم مشاركته في كأس العالم 1974 وكأس الأمم الأفريقية 1974.

مباراة نهائي الألعاب الإفريقية 1978

في العام التالي، لم يلعب المنتخب الجزائري أي مباراة، وهو أمر نادر للمنتخب الأول وهذا يرجع إلى حقيقة أن الجزائر تستعد لتنظيم لأحد أكبر التجمعات الرياضية الإقليمية وهي ألعاب البحر الأبيض المتوسط في طبعتها السابعة، وبالتالي الحماسة الشعبية تحولت إلى المنتخب الأولمبي بقيادة اللاعب السابق في فريق جبهة التحرير رشيد مخلوفي الذي قاد الجزائر إلى النهائي ضد فرنسا، حيث قهره المنتخب الوطني وتمكن بكل جدارة من خطف المعدن النفيس في لقاء أقل ما يقال عنه أنه مثير.

انتظر الجمهور الرياضي الجزائري الثواني الأخيرة من اللقاء، لتعديل النتيجة بفضل الهدف التاريخي الذي وقّعه عمر بطروني، بعد أن كان المنتخب الفرنسي متقدمًا في النتيجة (2-1) لكن في الوقت الذي كان الحكم يستعد لإنهاء المباراة بفوز المنتخب الفرنسي، حدث ما لم يكن يتمناه الفرنسيون، بل ما لم يكن يحلم به جل الجزائريين، ففي الوقت الذي انطفأت فيه أنوار صبورة ملعب 5 جويلية 1962 بانتهاء 90 دقيقة إذا بـعمر بطروني يقوم بهجمة خاطفة، تمكن على إثرها من إسكان كرته شباك المنتخب الفرنسي، حيث أغمي على العديد من الجزائريين ، كما عاد الرئيس الراحل هواري بومدين إلى ملعب 5 جويلية 1962 بعد أن غادره حتى لا يقف وقفة إجلال للنشيد الفرنسي، فجاء هدف منقلتي في الوقت بدل الضائع ليمنح المنتخب الجزائري أول وآخر ميدالية ذهبية في كرة القدم بالألعاب المتوسطية، وأيضا أول تتويج للكرة الجزائرية بعد الاستقلال. وتم ترديد الكلمة الشهيرة وان, تو, ثري فيفا لالجيري التي ظهرت في هذه الدورة بحماس في مدرجات الملعب الممتلئ عن أخره بـ80 ألف جزائري.

و عاشت العاصمة ليلة بيضاء بسبب هذا الإنتصار، بعد أن غصت شوارعها بالآلاف من الأشخاص الذين خرجوا من أجل الإحتفال بذلك الإنجاز الكبير الذي تبعه تتويج بارز آخر، تمثل في الميدالية الذهبية التي نالها العداء بوعلام رحوي في سباق 300 م حواجز على مضمار ملعب 5 جويلية. سنة 1976، بدأ المنتخب الجزائري المنافسة بقوة وبمجموعة مألفة من الشباب الذين فازوا بذهبية الألعاب المتوسطية، حيث تمكنت الجزائر من تخطي ليبيا في الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لـكأس العالم 1978 وخسرت الجزائر يوم 21 أفريل 1976في كوتوبوس، أمام منتخب ألمانيا الشرقية بأثقل نتيجة في تاريخها حيث سجل صاحب الأرض خمسة أهداف دون مقابل،. ولكن الجزائر فشلت مرة أخرى في التأهل إلى كأس العالم بعد تعادل في الجزائر العاصمة وخسارة بهدفين في تونس. وشهد بعد الإقصاء سقوط الفرق الجزائرية في الأدوار الأولى في ذلك الوقت قرر الرئيس الراحل هواري بومدين تطبيق الإصلاح الرياضي بإدخال الشركات الوطنية في تسيير النوادي الجزائرية الرئيسية كـمولودية الجزائر ومولودية وهران وبالتالي كسب لاعبين جدد للمنتخب.

في عام 1978، لم يشارك المنتخب الأول في أي بطولة إفريقية أو دولية، مما ترك المجال للتحضير للألعاب الإفريقية 1978. صعد المنتخب الأولمبي الجزائري إلى المباراة النهائية وفاز بهدف وحيد على المنتخب النيجيري. في عام 1979، لعب المنتخب الجزائري ضد منتخب البولوني في مباراة ودية تحضيراً للألعاب البحر الأبيض المتوسط في عام 1979. في الألعاب البحر الأبيض المتوسط 1979 خسر المنتخب الجزائري في نصف النهائي أمام المنتخب اليوغسلافي بنتيجة (3-2).

منذ تأهلها لأول مرة لنهائيات كأس الأمم الإفريقية عام 1968، لم ينجح المنتخب الجزائري في الوصول إلى النهائي، حتى سنة 1980 حيث شقت الجزائر طريقها بنجاح لتصل إلى المباراة النهائية وذلك بعد التعادل مع غانا (0-0)، وفوزين على المغرب بهدف لخضر بلومي، وأمام غينيا بهدفي بن سحاولة وهدف بن ميلودي.

منذ تأهله لأول مرة لنهائيات كأس الأمم الإفريقية عام 1968، نجح المنتخب الجزائري في الوصول إلى النهائي بعد اجتيازه عقبة دور المجموعات بعد تعادل سلبي مع المنتخب الغاني وفوز بهدف لخضر بلومي أمام المنتخب المغربي وبثلاثية بتوقيع كل من بن سحاولة وبن ميلودي أمام المنتخب الغيني. وفي النصف النهائي تعادل بهدفين لمثلهما أمام المنتخب المصري بقيادة نجمه محمود الخطيب ولكنه رجحّ كفته لصالحه في ضربات الترجيح ولكن خسر النهائي أمام المنتخب النيجيري بهدفين دون رد. هذا الأداء جعله يحتل المركز الثاني كأفضل منتخب إفريقي سنة 1980.

المشاركات في كأس العالم


فريق الوطني الجزائري 1982
شارك المنتخب الجزائري في كأس العالم لسنة 1982 ضمن المجموعة الثانية التي ضمت إلى الجانب المنتخب الجزائري المنتخبات التالية : " ألمانيا الغربية والنمسا والتشيلي ".

الجميع يتذكر ما حصل في 16 يونيو 1982 بملعب إلمولينون بمدينة خيخون الإسبانية حينما واجه المنتخب الجزائري في مباراته الأولى منتخب ألمانيا الغربية وتمكن من الانتصار عليه بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد (2 : 1)، سجل هدفي الجزائر اللاعبان " رابح ماجر ولخضر بلومي " وكان هذا الحدث مفاجأة كبرى وكان من أبرز الأحداث في كأس العالم لسنة 1982 وقد سمي آنذاك بـ ملحمة خيخون. في مباراته الثانية ضد النمسا خسر المنتخب الجزائري بنتيجة هدفين لصفر (2 : 0).

وفي المباراة الثالثة التي جرت بتاريخ 24 يونيو 1982 واجه المنتخب الجزائري منتخب التشيلي وتمكن من تحقيق الفوز بنتيجة ثلاثة أهداف لهدفين (3 : 2) فرفع رصيده إلى 4 نقاط (في ذلك الوقت كانت عدد نقاط الفوز في المباراة هو نقطتين 2 فقط)، لكن النقاط الأربع لم تكن كافية لتأهل المنتخب الجزائري وذلك بسبب المؤامرة الشهيرة التي حيكت ضد المنتخب الجزائري، حيث في اليوم التالي لفوز الجزائر على التشيلي لعب منتخبا ألمانيا الغربية (الذي كان في رصيده نقطتين 2 بفوز على التشيلي وخسارة أمام الجزائر) ضد النمسا (الذي كان في رصيده 4 نقاط بفوزين متتاليين الأول على التشيلي والثاني على الجزائر).

حيث تآمر المنتخبان على المنتخب الجزائري لمنعه من التأهل للدور التالي وذلك باتفاق المنتخبين بفوز ألمانيا الغربية على النمسا، وهذا ما حصل بالفعل فانتهت المباراة بفوز ألمانيا الغربية على النمسا بنتيجة هدف مقابل لا شيء (1 : 0) رافعةً بذلك عدد نقاطها إلى 4 نقاط وتتمكن من احتلال المرتبة الأولى في المجموعة بفارق الأهداف، ويتأهل المنتخبان الألماني والنمساوي إلى الدور التالي، ويقصى المنتخب الجزائري. وجاء اعتراف ألمانيا بمؤامرتها ضد الجزائر بعد حوالي 25 عاما من الواقعة بواسطة اللاعبين بريغل وكرانكل.

ومنذ تلك الواقعة وبسبب تلك المؤامرة الشهيرة والتلاعب بنتيجة المباراة، قررت الفيفا إجراء مباراتي الجولة الثالثة من الدور الأول في وقت واحد كي لا تحدث مؤامرات أو تلاعب بالنتائج.

كأس العالم 1986

تأهل المنتخب الجزائري لدورة كأس العالم لسنة 1986 والتي أقيمت في المكسيك، وشارك في المجموعة الرابعة التي ضمت منتخبات قوية وهي: " البرازيل وإسبانيا وأيرلندا الشمالية، وبقيادة المدرب رابح سعدان لم يتمكن المنتخب الجزائري من تحقيق نتائج جيدة بسبب المشاكل قد شتت من شمل الفريق وهذا ما أدى إلى المردود المتواضع رغم التعادل مع أيرلندا الشمالية (1 : 1) والمباراة التاريخية التي خسرها الخضر أمام البرازيل بهدف جاء إثر خطأ في الدفاع مع وضوح سيطرة المنتخب الجزائري لدرجة أنه من يغض النظر عن لون اللباس لا يفرق بين الجزائر والبرازيل ثم انهزم الخضر مع منتخب إسبانيا نتيجة للتعب والإرهاق . ويقصى بذلك المنتخب الجزائري.

كأس العالم 2010

لقطة من لقاء المنتخب الجزائري ونظيره الإنجليزي خلال الدور الأول من كأس العالم لكرة القدم 2010 ,و التأهل جاء بعد المباراة الشهيرة و الفاصلة بين الجزائر و مصر بأم درمان ربما تعد اسوأ مشاركة للجزائر في تاريخ كؤوس العالم التي لعبتها, فالجزائر وقعت في مجموعة تضم كل من : إنجلترا و سلوفينيا و الولايات المتحدة الأمريكية ، حيث خرجت الجزائر برصيد خال من الاهداف و نقطة واحدة بعد تعادل تاريخي مع إنجلترا و خسارتين 1-0 امام كل من سلوفينيا في المباراة الاولى و أمريكا في المباراة الاخيرة

كأس العالم 2014

الجزائر هي الممثل العربي الوحيد في كأس العالم 2014 بالبرازيل. لعب منتخبها في المجموعة (8 أو H) ضد كل من بلجيكا وروسيا وكوريا الجنوبية. جمعها لقاؤها الأول مع منتخب بلجيكا وانتهى بخسارة 2-1 رغم الأداء الجيد الذي أبلاه لاعبوا الجزائر في المباراة. كانت مباراتها الثانية ضد كوريا الجنوبية حيث حققت فوزاً تاريخياً بنتيجة 4-2، لتصبح الجزائر أول منتخب أفريقي و عربي يحرز 4 أهداف في مباراة واحدة من مباريات كأس العالم منذ بدايتها. بهذا الفوز عززت الجزائر حظوظها في التأهل للمرحلة القادمة. خاصة بعد تعادل الجزائر مع روسيا 1-1، وهو ما أهل الجزائريين للمرة الأولى في تاريخهم لمرحلة خروج المغلوب، وبهذا تكون الجزائر ثالث منتخب عربي يتأهل لمرحلة مابعد المجموعات بعد المغرب التي تصدرت مجموعتها عام 1986 والسعودية عام 1994.

وفي الدور ثمن النهائي، تمكن المنتخب الألماني المصنف الثاني عالمياً بصعوبة شديدة من الفوز على المنتخب الجزائري. انتهى شوطي المباراة بتعادل 0-0، ما استدعى اجراء شوطين إضافيين، تغيرت بعدهما النتيجة لتصبح 2-1 بعد تسجيل الألمان لهدفين وتقليص الجزائريين للنتيجة بهدف واحد.

منتخب الجزائر في كؤوس أمم إفريقيا


كأس أمم إفريقيا 1968
هي أول مشاركة للمنتخب حيث خرجو في الدور الأول وذلك لقلة الخبرة وخرج منتخب الجزائر من المنافسة بشرف حيث تمكن رغم هذا من الفوز بمبارة واحدة ضد أوغندا وكان اللاعب حسان لالماس قد سجل ثلاث أهداف في تلك المبارة وكان من بين أفضل الهدافين واللاعبين في الدورة.

كأس أمم إفريقيا 1980
بعد غياب 12 سنة في مشاركته الأولى في كأس أمم إفريقيا 1968 بإثيوبيا، شارك منتخب الجزائر في كأس أمم إفريقيا 1980 بنيجيريا ووصل إلى الدور النهائي وكان قادر على الفوز بالكأس ولكنه جاء قرار مفاجئ من وزارة الرياضة بترك الكأس لنيجيريا وهذا ما جعلهم يخسرون النهائي أمام 120 ألف متفرج وعُين لخضر بلومي في تلك الدورة أفضل مهاجم وكان مصطفى كويسي أفضل مدافع في الدورة.

كأس أمم إفريقيا 1982
في دورة كأس أمم إفريقيا 1982 بليبيا، كان منتخب الجزائر المرشح الأول للفوز بالدورة ولكنه سقط بصعوبة في الدور نصف النهائي ضد منتخب غانا بعد الوقت الإضافي وحصل على المرتبة الرابعة وبرز صالح عصاد في تلك الدورة وكان ثالث أفضل لاعب.

كأس أمم إفريقيا 1984
في دورة كأس أمم إفريقيا 1984 بكوت ديفوار، قدم منتخب الجزائر أفضل مستوى له وحصل على المرتبة الثالثة ضد منتخب مصر بعد فوزه 3-1 وكان قد خسر مبارة الدور نصف النهائي ضد منتخب الكاميرون بضربات الترجيح بعد التعادل السلبي 0-0 وكانت أفضل مبارة في الدورة، وعُين منتخب الجزائر أفضل فريق في الدورة وكان له ثاني أحسن هجوم بـ8 أهداف وأحسن دفاع بهدف واحد، وعُين لخضر بلومي ثاني أفضل لاعب وثالث أحسن هداف وكان أفضل رقم 10 في الدورة وأحسن هداف منتخب الجزائر.

كأس أمم إفريقيا 1986
في دورة كأس أمم إفريقيا 1986 بمصر، خرج المنتخب في الدور الأول حيث كان يفكر في مونديال 1986 بالمكسيك.

كأس أمم إفريقيا 1988
و في دورة كأس أمم إفريقيا 1988 بالمغرب حصل منتخب الجزائر على المرتبة الثالثة بعد أن خرج في الدور نصف النهائي ضد نيجيريا في لقاء ماراتوني بضربات الترجيح بعد نتيجة التعادل 1-1 ولكنه فاز في المباراة الترتيبية ضد منتخب المغرب بضربات الترجيح بعد التعادل 1-1 في نهاية المباراة، وكان لخضر بلومي أحسن هداف في الدورة رفقة الكاميروني روجيه ميلا، الإيفواري عبد الله تراوري والمصري جمال عبد الحميد.

كأس أمم إفريقيا 1990
وفي سنة 1990، استضافت الجزائر كأس الأمم الأفريقية. وشاركت ضمن المجموعة " أ " التي ضمت منتخبات كل من مصر ونيجيريا وساحل العاج. حيث تمكن الجزائريون من تحقيق ثلاث انتصارات سهلة أولها على منتخب نيجيريا بنتيجة (5 : 1) بثنائيتين لكل من "جمال مناد ورابح ماجر وهدف من جمال عماني"، وثانيها على كوت ديفوار بنتيجة (3 : 0) بأهداف كل من "جمال مناد والطاهر شريف الوزاني وشريف وجاني"، وعلى منتخب مصر بنتيجة (2 : 0) بأهداف أمضاها كل من "جمال عماني وموسى صايب". وفي النصف النهائي، فاز الجزائريون على منتخب السنغال بنتيجة (2 : 1) سجل هدفي الجزائر كل من جمال مناد وجمال عماني أمام جمهور بلغ عدده 85 ألفا في ملعب 5 جويلية 1962. وفي النهائي، وفي نفس الملعب، وأمام جمهور قدر بـ 100 ألف مناصر، واجه منتخب الجزائر نظيره النيجيري مجدداً بعد أن تمكن هذا الأخير من التأهل بعد أن حل ثانيا في المجموعة " أ " وهزم المنتخب الزامبي في النصف النهائي ويتمكن من حجز مكان له في النهائي، وفي الدقيقة 38 من المباراة تمكن شريف وجاني من إمضاء هدف رائع مكن الجزائر من التتويج بـكأس الأمم الأفريقية للمرة الأولى في تاريخها. كما توج اللاعب جمال مناد بلقب أفضل هداف برصيد 4 أهداف.

كأس أمم إفريقيا 2010
في دورة 2010 وبعد غياب عن العرس الإفريقي لمدة 4 سنوات شاركت الجزائر في المجموعة ‘‘أ’’ إلى جانب كل من أنغولا مستضيفة الدورة ومالي ومالاوي. البداية كانت جد سيئة بتعثر أما منتخب مالاوي المتواضع بنتيجة 3-0 لهذا الأخير. لكن منتخب الخضر تدارك الخسارة بفوز ثمين أمام مالي ليحتل المرتبة الثانية بـ 3 نقاط من مبارتين. في الجولة الأخيرة أمام أنغولا كان التعادل كفيلا ليتأهل الأفناك للربع النهائي وهذا ما حصل على الرغم من فوز مالي ب 3-1 أمام مالاوي لكن الأولوية كانت للجزائر باعتبارهم فازوا على مالي سابقا. مباراة الدور الربع النهائي جمعتهم بالمنتخب الإيفواري، والتي شهدت تنافس وإثارة كبيرين إلى آخر دقيقة، حيث عدل الجزائريون النتيجة عند الدقيقة 90 بعدما كانوا منهزمين بهدفين لهدف ما فرض اللجوء لوقت إضافي. في الوقت الإضافي أضاف المنتخب الجزائري هدفا ثالثا سمح لهم بالفوز. في الدور نصف النهائي التقى المنتخب الجزائري بنظيره المصري التي كانت قاسية ولصالح المنتخب المصري بأربع أهداف نظيفة. وفي المباراة الترتيبية انهزم المنتخب الجزائري أما نظيره النيجيري بهدف دون رد في مقابلة شكلية ليحتل المرتبة الرابعة.

كأس أمم إفريقيا 2013
شاركت الجزائر في المجموعة ‘‘D’’إلى جانب كل من ساحل العاج و توغو اضافة إلى تونس البداية كانت سيئة بالخسارة امام تونس1-0 ثم خسارة اخرى في الجولة الثانية امام منتخب توجو 2-0 قبل ان ينهي الخضر مشاركتهم بالتعادل 2-2 امام ساحل العاج و خروج الفريق من البطولة.

كأس أمم إفريقيا 2015
شاركت الجزائر في نهائيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم 2015 التي جرىت في غينيا الاستوائية. كان من ابرز المرشحين لنيل الكاس، تأهل عن دور المجموعات بعد تحقيقه إنتصارين ضد كل من منتخب جنوب أفريقيا لكرة القدم و منتخب السنغال لكرة القدم إلا انه أقصي في دور ربع النهائي بعد هزيمته أمام المنتخب الإفواري بثلاثية مقابل هدف. هذا وقد كان المنتخب الجزائري قد تأهل لهذه الدورة بعد مشوار ممتاز في التصفيات، بفوزه بخمس مباريات متتالية اولها خارج الديار أمام إثيوبيا وآخرها في الجزائر امام مالي وانهزم في المقابلة السادسة أمام نسور مالي في باماكو.

كأس أمم أفريقيا 2017
قدم المنتخب اداء ضعيف جدا في هذه النسخة فخرج من الدور الأول بتعادلين امام زيمبابي و السنغال و خسارة امام تونس 2-1.

كأس أمم أفريقيا 2019
في بطولة 2019 توج المنتخب الجزائري بطلا لكأس الأمم الأفريقية 2019 بعد فوزه في النهائي ضد السنغال بهدف لصفر أحرزه الجزائري بغداد بونجاح.

حيث أوقعت القرعة الخضر في المجموعة الثالثة رفقة السنغال و كينيا و تنزانيا واحتل المنتخب الجزائري المرتبة الاولى في المجموعة برصيد 9 نقاط بعد الفوز على كينيا في المقابلة الاولى بهدفين نظيفين من توقيع بغداد بونجاح عن طريق ضربة جزاء ورياض محرز على التوالي وفي المقابلة الثانية ضد السنغال تفوق زملاء بن سبعيني بهدف نظيف من توقيع المتألق يوسف بلايلي بعد تمريرة سفيان فغولي .

اما المبارة الثالثة والتي غير فيها المدرب جمال بلماضي جل اللاعبين ما عدا الحارس رايس وهاب مبولحي و وسط الميدان اسماعيل بن ناصر فقد عرفت سيطرة مطلقة لزملاء آدم وناس صاحب تمريرة الهدف الأول لـ اسلام سليماني الذي بدوره اعاد الدين كرتين بتمريرتين حاسمتين لزمليه آدم وناس لتنتهي المقابلة بفوز محاربي الصحراء ب ثلاث أهداف مقابل لاشيء.

في الدور الثاني اكتسح الخضر منافسهم ثالث المجموعة الثانية غينيا بثلاثية نظيفة من توقيع يوسف بلايلي ورياض محرز وبديله آدم وناس على التوالي ليتاهل زملاء جمال بلعمري إلى ربع النهائي بعد غيابهم عن هذا الدور في البطولة السابقة، مقابلة الفيلة كانت قوية انتهت بالتعادل الايجابي بهدف لهدف وقع هدف الجزائر سفيان فغولي فيما عدل لساحل العاج اللاعب كودجيا تأهل الجزائر عن طريق ضربات الترجبح بعد نهاية الاشواط الاضافية بالتعادل.

وفي مباراة النصف النهائي بعد غياب 9 سنوات كاملة يقابل المنتخب الجزائري منتخب نيجيريا حيث كانت المباراة متجهة إلى الاشواط الإضافية على وقع التعادل بهدف لهدف سجل للمنتخب الجزائري المدافع وليام ايكونج ضد مرماه لتعادل النتيجة نيجيريا عن طريق ضربة جزاء من تسجيل اللاعب ايغالو من نقطة الجزاء ومخالفة تاريخية يسددها محرز في الدقيقة الأخيرة من الوقت المحتسب بدل الضائع 94 في الشباك لينتصر المنتخب الجزائري ويصل للمباراة النهائية و الفوز باللقب.

ارقام و انجازات منتخب الجزائر فى 2019


حلة المجموعات من بطولة كأس أمم أفريقيا 2019، التى تستضيفها مصر حتى يوم 19 يوليو الجارى، التى اختتمت مبارياتها مساء أمس الثلاثاء. وأعلن الاتحاد الافريقى لكرة القدم "كاف"، عبر حسابه الرسمى بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، عن اختيار إسماعيل بن ناصر نجم منتخب الجزائر أفضل لاعب فى مرحلة المجموعات، بعد أن قاد ببراعة المنتخب الجزائرى لتحقيق الفوز فى المباريات الثلاث، والتأهل للدور ثمن النهائى بعد أن حقق منتخب الخضر العلامة الكاملة.

عودة المنتخب إلى الساحة القارية والعالمية


منتخب أرمينيا ضد منتخب الجزائر في مبارة دولية.

بعد استفادة المنتخب من قانون الباهاماس والذي أدى إلى قدوم كل مراد مغني وحسان يبدة وجمال عبدون بالإضافة إلى تطور الركائز ككريم زياني وعنتر يحيى ومجيد بوغرة، استطاع منتخب الجزائر أن يتأهل إلى كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا على حساب كل من مصر، زامبيا ورواندا وهذا بعد غياب 24 سنة حيث كانت آخر كأس عالم شارك فيها كانت سنة 1986 بالمكسيك.

شارك المنتخب قبلها في كأس أمم إفريقيا 2010 بأنغولا واستطاع أن يصل إلى الدور نصف النهائي وهذا إنجاز لم يتحقق منذ 20 عاما أي بعد كأس أمم إفريقيا 1990 التي نظمها وفاز بها، واستطاع بهذه النتائج تحقيق المرتبة 26 عالمياً والثانية إفريقياً.

مناصرو المنتخب الجزائري


للمنتخب الجزائري قاعدة جماهيرية كبيرة على مستوى العالم. فهي تشمل البلد كله بالإضافة إلى المغتربين في كل أنحاء العالم فهناك من تجدهم في لندن والبعض في نيويورك والبعض الأخر في جنوب أفريقيا والسواد الأعظم منهم يتواجدون بفرنسا، وتجدهم أيضا في دول الخليج كقطر والسعودية والكويت ولبنان ومصر وحتى فلسطين المحتلة وخصوصا قطاع غزة. ولوحظ ظاهرة جديدة تشهدها بعض ملاعب العالم، وهي رفع العلم الجزائري في الكامب نو وسانتياغو بيرنابيو وسان سيرو وأليانز أرينا وملاعب فرنسا بمجملها ويعتقد أنها لمناصرة اللاعبين الجزائرين الناشطين في الدوريات الأوروبية.

اسماء قائمة المدربين للمنتخب الجزائرى


الجزائر عبد القادر فيرود: يناير 1963 - مارس 1963

الجزائر إسماعيل خباطو، عبد الرحمان إبرير والكامل: يوليو 1963 - أكتوبر 1963

الجزائر إسماعيل خباطو، عبد الرحمان إبرير: أكتوبر 1963 - أكتوبر 1963

الجزائر إسماعيل خباطو: أكتوبر 1963 - يوليو 1964

الجزائر عبد الرحمان إبرير: يوليو 1964 - يونيو 1965

الجزائر عبد الرحمان إبرير، عبد العزيز بن طيفور وإسماعيل خباطو: يوليو 1965 - ديسمبر1965

الجزائر إسماعيل خباطو: فبراير 1966 - مارس 1966

فرنسا لوسيان لودو: نوفمبر 1966 - يناير 1969

الجزائر سعيد عمارة، عبد الرحمان إبرير: مارس 1969- مارس 1969

الجزائر عبد العزيز بن طيفور، عبد الحميد زوبا: اغسطس 1969- ديسمبر 1969

الجزائر عبد الحميد زوبا، عبد الرحمان إبرير: ديسمبر 1970 - ابريل 1971

الجزائر عبد الحميد زوبا، عبد الرحمان إبرير: ابريل 1971 - 1971

الجزائر إسماعيل خباطو: مايو 1971 - مايو 1971

الجزائر رشيد مخلوفي: سبتمبر 1971- أكتوبر 1972

الجزائر محمد الكنز، عبد الحميد سلال: أكتوبر 1972 - ابريل 1973

الجزائر سعيد عمارة: مايو 1973 - أكتوبر 1973

رومانيا فالنتين ماكري: فبراير 1974 - يونيو 1975

الجزائر رشيد مخلوفي: اغسطس 1975 - ابريل 1979

الجزائر محيي الدين خالف: يونيو 1979 - يوليو 1979

الجزائر محيي الدين خالف، جمهورية يوغوسلافيا الاشتراكية الاتحادية زدرافكو رايكوف: سبتمبر 1979 - سبتمبر 1980

جمهورية يوغوسلافيا الاشتراكية الاتحادية زدرافكو رايكوف: سبتمبر 1980- مايو 1981

الجزائر عبد القادر بهمان: مايو 1981- مايو 1981

الاتحاد السوفيتي ايفغيني روغوف، محمد معوش، رابح سعدان: يوليو 1981 - فبراير 1982

الجزائر محيي الدين خالف: مارس 1982 - اغسطس 1982

الجزائر عبد الحميد زوبا: سبتمبر1982 - يناير 1984

الجزائر محيي الدين خالف: فبراير 1984 - أكتوبر 1984

الجزائر رابح سعدان: ديسمبر 1984 - يونيو 1986

الاتحاد السوفيتي ايفغيني روغوف: أكتوبر 1986- مارس 1988

الجزائر كمال لموي: يوليو 1988 - أكتوبر 1989

الجزائر عبد الحميد كرمالي: أكتوبر 1989 - فبراير 1992

الجزائر مزيان إيغيل، عبد الرحمن مهداوي: فبراير 1992 - أكتوبر 1993

الجزائر رابح ماجر: ابريل 1994- يونيو 1995

الجزائر علي فرقاني، مراد عبد الوهاب: يونيو 1995- يونيو 1996

الجزائر عبد الحميد زوبا: أكتوبر 1996- يناير 1997

الجزائر عبد الحميد زوبا، عبد الحميد كرمالي: يناير 1997 - يناير 1997

الجزائر عبد الرحمن مهداوي: يناير 1997- ديسمبر 1998

الجزائر مزيان إيغيل، رومانيا مارسيل بيغويلا: يوليو 1998 - اغسطس 1998

الجزائر مزيان إيغيل: اغسطس 1998- يناير 1999

الجزائر رابح سعدان : اغسطس 1998- يناير 1999

الجزائر رابح سعدان، بوعلام شارف: ابريل 1999- يونيو 1999

الجزائر ناصر سنجاق، عبد الغني جداوي: ديسمبر 1999- ابريل 2000

الجزائر عبد الغني جداوي: مايو 2000- يوليو 2000

الجزائر عبد الغني جداوي، رومانيا ميرسيا راديليشكو: سبتمبر 2000 - فبراير 2001

الجزائر عبد الحميد زوبا، عبد الحميد كرمالي: مارس 2001 - يوليو 2001

الجزائر رابح ماجر: يوليو 2001 - مايو 2002

الجزائر عبد الحميد زوبا: مايو 2002 - يناير 2003

بلجيكا جورج ليكنز: يناير 2003 - يوليو 2003

الجزائر رابح سعدان: يوليو 2003 - فبراير 2004

الجزائر رشيد شرادي: فبراير 2004 - مايو 2004

بلجيكا روبرت واسيج: مايو 2004 - سبتمبر 2004

الجزائر علي فرقاني: سبتمبر 2004 - يونيو 2005

الجزائر مزيان إيغيل: يونيو 2005 - مايو 2006

فرنسا جون ميشيل كافالي: مايو 2006 - أكتوبر 2007

الجزائر رابح سعدان: أكتوبر 2007 - سبتمبر 2010

الجزائر عبد الحق بن شيخة: سبتمبر 2010 - 4 يونيو 2011

البوسنة والهرسك وحيد خليلهودزيتش: 22 يونيو 2011 - 30 يونيو 2014

فرنسا كريستيان غوركوف: 6 سبتمبر 2014 - 29 مارس 2016

الجزائر نبيل نغيز: 2 ابريل 2016 - 2 ابريل 2016 (مباراة واحدة ضد السيشل)

صربيا ميلوفان راييفاتس: 9 أكتوبر 2016 - 5 سبتمبر 2016

بلجيكا جورج ليكنز: 12 نوفمبر 2016 - 23 يناير 2017

إسبانيا لوكاس ألكاراز: 13 ابريل 2017 - 18 أكتوبر 2017

الجزائر رابح ماجر: 18 أكتوبر 2017 - 2018

الجزائر جمال بلماضي : 2018 - الآن

إنجازات منتخبات كرة القدم الجزائرية


المسابقات العالمية
كأس العالم
المشاركة (4) : (إسبانيا 1982)، (المكسيك 1986)، (جنوب إفريقيا 2010)، (البرازيل 2014)
الدور الأول (3) : (إسبانيا 1982)، (المكسيك 1986) و(جنوب إفريقيا 2010)
الدور الثاني (مجموعة الستة عشر) (1) : (البرازيل 2014).

الألعاب الأولمبية الصيفية - المشاركة (2)
الدور ربع النهائي (1) : (موسكو 1980)
دور المجموعات (2) : ريو دي جانيرو ( البرازيل ) 2016 .

كأس العالم العسكرية

المشاركة (3) : (اليونان 1969)، (الكويت 1983)، (ألمانيا 2005)، (البرازيل 2011) 2015
البطل (1) : (البرازيل 2011) 2015.
الوصيف (2) : (اليونان 1969) و(ألمانيا 2005).

كأس العالم (تحت 17 سنة))

المشاركة (1) : (نيجيريا 2009)
الدور الأول (1) : (نيجيريا 2009)

مسابقات ما بين القارات

كأس الأمم الأفرو آسيوية

المشاركة (1) : 1991
البطل (1) : 1991

المسابقات الإفريقية
كأس أمم إفريقيا

المشاركة (17) : (إثيوبيا 1968)، (نيجيريا 1980)، (كوت ديفوار 1984)، (مصر 1986)، (المغرب 1988)، (الجزائر 1990)، (السنغال 1992)، (جنوب أفريقيا 1996)، (بوركينا فاسو 1998)، (نيجيريا / غانا 2000)، (مالي 2002)، (تونس 2004)، (أنغولا 2010)،(جنوب أفريقيا 2013)، (غينيا الاستوائية 2015)، (الغابون 2017)، (مصر 2019)

البطل (2) : (الجزائر 1990، 2019) ,والوصيف (1) : (نيجيريا 1980) ,و المركز الثالث (3) : (كوت ديفوار 1984) و(المغرب 1988) ,والمركز الرابع (4) : (أنغولا 2010 ).

دورة الألعاب الأفريقية

المشاركة (7) : (برازافيل 1965)، (لاغوس 1973)، (الجزائر 1978)، (هراري 1995)، (جوهانسبورغ 1999)، (أبوجا 2003) و(الجزائر 2007) ,و الميدالية الذهبية (1) : (الجزائر العاصمة 1978).

بطولة أمم إفريقيا للمحليين

** المشاركة (1) :(السودان 2011).

كأس أمم إفريقيا العسكرية

المشاركة (1) :(بوركينا فاسو 2004)، (الكاميرون 2006) و(أوغندا 2008),و الوصيف (1) : (أوغندا 2008) ,و المركز الثالث (1) : (بوركينا فاسو 2004)


كأس أمم إفريقيا للشباب

المشاركة (5) : (1979)، (1981)، (1983)، (1985)، (1989) ,و البطل (1) : (1979) ,و المركز الثالث (3) : (1981)، (1983) و(1989).

كأس أمم إفريقيا للناشئين

المشاركة (1) : (الجزائر 2009) -الوصيف (1) : (الجزائر 2009).


أفضل منتخب إفريقي للسنة :

المرتبة الأولى (5 مرات) : (1980)، (1981)، (1982) و(2009و(2014),و المرتبة الثانية (2) : (1985) و(1990) ,و المرتبة الثالثة (2) : (1987)، (1989)، (2010).

أفضل منتخب إفريقي في الثمانينات

المسابقات الإقليمية

ألعاب البحر الأبيض المتوسط

المشاركة (10) : (تونس 1967)، (الجزائر 1975)، (سبليت 1979)، (الدار البيضاء 1983)، (اللاذقية 1987)، (أثينا 1991)، (لنكدوك-روسيون 1993)، (باري 1997)، (تونس 2001) و(المرية 2005).

الميدالية الذهبية (1) : (الجزائر 1975),و الميدالية البرونزية (1) : (سبليت 1979) ,و الميدالية الفضية (1) : (لنكدوك-روسيون 1993).

المسابقات العربية

كأس الأمم العربية المشاركة (2) : (الأردن 1988) و(قطر 1998).

دورة الألعاب العربية

المشاركة (1) : (الرباط 1985). الميدالية البرونزية (1) : (الرباط 1985).


مسابقات شمال إفريقيا

كأس شمال أفريقيا للأولمبيين المشاركة (1) : (المغرب 2010) ’البطل (1) : (المغرب 2010).

كأس أمم شمال إفريقيا للشباب

المشاركة (2) : (تونس 2005) و(ليبيا 2009),و الوصيف (1) : (ليبيا 2009), المرتبة الثالثة (1) : (تونس 2005).

اخبار عن منتخب الجزائر


بلماضي يرد على احتمالية تمثيل بنزيما للجزائر

أكد جمال بلماضي، مدرب المنتخب الجزائري لكرة القدم، أن فريقه تنتظره مباراة صعبة للغاية، غدًا الإثنين، أمام بوتسوانا، ضمن الجولة الثانية من تصفيات كأس أمم افريقيا.
عمروش: سأخوض أصعب مباراة في مشواري أمام الجزائرعمروش: سأخوض أصعب مباراة في مشواري أمام الجزائر ,وأكد الجزائري عادل عمروش، مدرب منتخب بوتسوانا، أنه سيكون غدا الإثنين، على موعد مع خوض أصعب مباراة في حياته. ويحل منتخب الجزائر ضيفا على بوتسوانا...

تقرير كووورة.. هل ينجح بنزيما في ارتداء قميص الجزائر؟تقرير كووورة.. هل ينجح بنزيما في ارتداء قميص الجزائر؟
اشتعلت أزمة كريم بنزيما مهاجم ريال مدريد، مع المنتخب الفرنسي في الساعات الأخيرة، بعدما أغلق نويل لو جريه، رئيس اتحاد الكرة الفرنسي، الباب أمام عودته لكتيبة...

بلعمري جاهز لمواجهة بوتسوانابلعمري جاهز لمواجهة بوتسوانا ,وواصل المنتخب الجزائري، اليوم السبت، استعداداته المكثفة لمواجهة مضيفه البوتسواني، بعد غد الإثنين، في الجولة الثانية من تصفيات أمم أفريقيا 2021 . وامتد تدريب المحاربين...

بوزوق في حوار لكووورة: دخلنا تاريخ بارادو بإنجاز الكونفيدراليةبوزوق في حوار لكووورة: دخلنا تاريخ بارادو بإنجاز الكونفيدرالية ,و أظهر يسري بوزوق، مستويات مميزة خلال الموسم الحالي رفقه فريق بارادو الجزائري، بعد تألقه هذا الموسم، في كأس الكونفيدرالية الأفريقية، حيث نجح في لفت الانتباه إليه...

كووورة يكشف سبب مغادرة محرز معسكر الجزائركووورة يكشف سبب مغادرة محرز معسكر الجزائر ,وقرر جمال بلماضي، مدرب منتخب الجزائر، إعفاء رياض محرز، لاعب مانشستر سيتي، من التنقل رفقة بعثة المحاربين إلى بوتسوانا، لخوض مواجهة الجولة الثانية من تصفيات أمم.

(قد يهمك)

-لمعرفة المزيد عن الكرة العربية اضغط هنا .
- لمعرفة المزيد عن الكرة الافريقية اضغط هنا .
- لمعرفة المزير عن الكرة العالمية اضغط هنا .

2 تعليقات

أحدث أقدم